
يُعد الناظر، أحد أبرز أعضاء بلاتنم المؤسسين. وبعد أن قضى قرابة العقد حتى الآن في عالم الموسيقى، أصبح فرداً أساسياً في مشهد الموسيقى المحلية المستقلة. يمكن التعرف على ألحان الناظر بسهولة لامتيازها بنغمات الـ "سينث" المتقطعة، التي سرعان ما تتحول إلى إيقاعٍ ممتع، والتي تعكس رؤيته المشغولة بقضايا المنطقة الاجتماعية والسياسية. تُعد أعمال الناظر دليلاً على تفانيه في مشهد الموسيقى الفلسطينية الناشئة، والذي أصبح أحد أكثر المشاهد المثيرة والتجريبية والمبتكرة في عالم الراب.
وقد ظهرت أعمال الناظر مؤخراً في مشروع "بويلر روم" السمعي/البصري بعنوان فلسطين تحت الأرض، كما عمل بصفته مديراً تنفيذياً ومنتجاً صوتياً لشب جديد، فأصدرد بالتعاون معه ألبوم شب جديد الأول، "سندباد"، الذي لاقى استحساناً نقدياً وجماهيرياً واسعاً، عام 2019.
وقد ظهرت أعمال الناظر مؤخراً في مشروع "بويلر روم" السمعي/البصري بعنوان فلسطين تحت الأرض، كما عمل بصفته مديراً تنفيذياً ومنتجاً صوتياً لشب جديد، فأصدرد بالتعاون معه ألبوم شب جديد الأول، "سندباد"، الذي لاقى استحساناً نقدياً وجماهيرياً واسعاً، عام 2019.